الحالة التي نفرِّط فيها بكرامتنا، بحريتنا، باستقلالنا، ونقبل فيها بالذل، والسحق، والدهس على الكرامة، والمصادرة للحرية، ليست قبولاً بالسلام، هي- كما كررنا- في مدلولها العربي، في اللغة العربية اسمها استسلام، نحن نقبل بالسلام، ولا نقبل بالاستسلام.
اقراء المزيد